الوصف
مصنوع وتم تلوينه يدوياً، وهو غير مخصص للبيع في الأسواق.
في زمن بعيد، كان كوكب “فريا” يعج بالسلام والازدهار تحت حكم الملكة “ميلا”. لكن، في ظلام الفضاء، تجمعت قوى الشر بقيادة “الملك غولاد”، الذي كان يهدف إلى تدمير فريا والاستيلاء على نظام النجوم بأسره. عندما اقتربت القوات المعادية من فريا، أُجبرت الملكة على إرسال “جرندايزر”، الروبوت العملاق القوي، إلى كوكب الأرض، هرباً من الدمار.
عند وصوله إلى الأرض، أرسل جرندايزر إشارة إلى فتى شجاع يُدعى دايسكي “دوق فليد”، الذي كان عالِماً ومختص في التكنولوجيا. استقبل دوق فليد الرسالة، واكتشف أن جرندايزر ليس مجرد روبوت، بل هو الأمل الأخير لإنقاذ كوكب فريا والعالم بأسره.
بتعاون فريد بين دوق فليد وجرندايزر، بدأوا في مواجهة الغزو الفضائي. لكن الأحداث لم تكن كما تبدو، فقد اكتشف دوق فليد أن الملك غولاد كان في الواقع أحد العلماء السابقين من كوكب فريا، الذي تحول إلى عدو بعد تجربة فاشلة أدت إلى دمار كوكبه.
أصبح دوق فليد وجرندايزر رمزاً للأمل والتحدي، وسرعان ما بدأت المعارك تتحول لصالحهم. بعد سلسلة من المعارك الحاسمة، واجه دوق فليد الملك غولاد في معركة أخيرة، وبتفوق الشجاعة والذكاء، تمكنوا من هزيمته وإعادته إلى الصواب.
بفضل الجهود المشتركة، أُعيد السلام إلى كوكب فريا، وتمت إقامة صداقة قوية بين كوكب الأرض وفريا. دوق فليد أصبح بطلاً في كلا العالمين، وجرندايزر، الذي أصبح رمزاً للشجاعة، عاد إلى دوره كحامي للسلام في الفضاء.
وفي النهاية، استمر دوق فليد في حماية الأرض، بينما أصبح جرندايزر وتاريخه جزءاً من الأساطير التي تروي قصة الشجاعة والقوة عبر النجوم.